قال محمد بن عيسى ابن الطباع ، عن جرير بن عبد الحميد : لم يكن قابوس من النقد الجيد .
قال أبو داود : قال أحمد بن حنبل : لم يكن من النقد الجيد .
و قال البخارى : قال أحمد بن عبد الله عن جرير بن عبد الحميد : أتيناه بعد فسـاد .
قال عبد الله بن أحمد ، عن يحيى بن معين : ضعيف الحديث
و قال أبو حاتم : يكتب حديثه ، و لا يحتج به .
و قال النسائى : ليس بالقوى ، ضعيف .
و قال أبو أحمد بن عدى : أرجو أنه لا بأس به .
روى له البخارى فى " الأدب " ، و أبو داود ، و الترمذى ، و ابن ماجة . اهـ .
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 306 :
و قال يعقوب بن سفيان : ثقة .
و قال ابن سعد : فيه ضعف ، و لا يحتج به .
و قال الساجى : ليس بثبت ، يقدم عليا على عثمان ، جاء إلى ابن أبى ليلى فشهد عليه عنده فى قضية ، فحمل عليه ابن أبى ليلى فضربه .
قال ابن حبان : كان ردىء الحفظ ، ينفرد عن أبيه بما لا أصل له ، فربما رفع
المراسيل و أسند الموقوف ، و أبوه ثقة ، يقال : مات فى خلافة مروان بن محمد ،و قيل : فى خلافة أبى العباس . اهـ .
ذكر الحافظ بن حجر رحمه الله تعالى في كتابه القيم (( تلخيص الحبير)) ما نصه :
169 – حديث روي أنه صلى الله عليه وسلم قبل زبيبة الحسن أو الحسين وصلى ولم يتوضأ الطبراني والبيهقي من حديث أبي ليلى الأنصاري قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه فرفع عن قميصه وقبل زبيبته
قال البيهقي إسناده ليس بالقوي قلت وليس فيه أنه صلى الله عليه وسلم ولم يتوضأ ورواه الطبراني من طريق قابوس بن أبي ظبيان عن أبيه عن بن عباس قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته وقابوس ضعفه النسائي .
*ربنا يلطف بيكم يا نصارى حالتكم تزداد سوءاً يوماً بعد يـوم !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المفضلات