مشكور يا اخي علي الموضوع
مشكور يا اخي علي الموضوع
اقول سبحان الله حقا ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة
رب الارباب وملك الملوك خروف فان كان الاله خروفا هو الكمال المتناهى فى كمالاته تعالى الله عن قولهم فمن يقدسون هذا الاله الخروف لابد وان يكونوا اقل من الخروف فياترى اى وصف لائق بهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله اللهم نجنا من القوم الظالمين والقوم الكافرين وفرق بينهم بظهور الحق المبيين
:009:
ابن مصــــــــــــر البــــــار
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا اله الا الله
يا مثبت العقل والدين يا رب
[/CENTER]
وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني
[/FONT][/SIZE]
ليس كل من يقول لى ماء ماااااء يدخل الزريبة
انما من يلقى لى حزمة برسيم او تبن
[frame="3 98"] بسم الله الرحمن الرحيم
نعم مجرد حبر على ورق مصطلحات جوفاء كاذبة مزيفة خالية من الدليل العقلي والشرعي يصطادون بها القلوب المريظة والعقول المنحرفة
لاجل استبزاز اموال الناس والتزعم عليهم وشاهدنا قوله تعالى { من يبتغ غير الأسلام ديناً فلن يقبل منه}
{ولن يرضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم}[/frame]صدق الله ورسوله
خروووووووووووووف شر البلية مايضحك
ولاتستغربون اخواني ان النصارى متسكين بدينهم لانك بجرد ان تؤمن بمخلصك الخروف المصلوب ياتيك الخلاااااص
فهذه الطريقة اسهل من الصلاة والصيام -والزكاة- وترك المحرمات......الخ
بسم الله الرحمن الرحيم
إن كنا نقصد الحوار الجاد والنقد البناء للرد على عقيدة المسيحيين، والدفاع عن الدين القويم وخير المرسلين صلى الله عليه وسلم، يتوجب علينا أن نفهم دينهم من وجهة نظرهم لا من وجهة نظرنا أو من منطلق الإسلام. فببساطة، كل مسيحي لا يؤمن بما جاء في القرآن وبالتالي لا يعتد به كدليل وإثبات على وجهة نظرك. وما أراه في الردود السابقة - على الرغم من مرور أعوام عليها - هو نفس ما أراه في منتديات أخرى ومواقع أخرى والتي تنتهي للأسف بخروج عن آداب الحديث دون الوصول لنتيجة مجدية لنا كمسلمين أولاً، وثانياً يستخدمون هذه الردود المقذعة في اتهام الإسلام من خلال هؤلاء المسلمين بعجزهم عن الدفاع الحق والسليم عن الإسلام وفراغ جعبتهم من الأدلة على فساد المسيحية وتحريفها.
ولا ننسى أبداً القاعدة التي وضعها الله عز وجل للمسلمين في حوارهم مع غيرهم من أهل الكتاب:
"ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون" صدق الله العظيم
وجاء في السنة النبوية الشريفة
حدثنا محمد بن المثنى قال : ثنا عثمان بن عمر قال : أخبرنا علي ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال : كان أهل الكتاب يقرءون التوراة بالعبرانية ، فيفسرونها بالعربية لأهل الإسلام ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم ، ( وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون ) " .
وذلك لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلم أن ليس كل ما جاء في كتب اليهود والنصاري باطل، ولكنه اختلط بأهواء كتابه وناقليه ومترجميه، فلا يجوز أن ننكر شيئاً منه لأن أصله وحي الله لأنبياءه، ولا يجوز أن نصدق منه شيئاً لما دخل عليه من تحريف.
وعلى هذا الأساس، كان لابد من فهم معتقدهم وتوضيحهه فلا يصدنك عن النقاش السليم سوء الفهم، فهذه تحديداً سيتم الرد عليها خلال بضعة ثواني بلسان أقلهم خبرة وعلماً.
أولاً: الكتاب المقدس يتكون من جزئين هما العهد القديم والعهد الجديد. العهد القديم هي شرائع اليهود وتعاليمهم ذلك أن المسيح لم يأت لهم بشريعة تحكم حياتهم، وأمرهم بالعمل بما يجدونه لدى اليهود، فقد أرسل إليهم ليعيدهم إلى الطريق الذي ضلوا عنه ويظهر ذلك في متى 15 : 24 حيث جاء على لسان المسيح: "لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة".
أما العهد الجديد، فهي تضم العقيدة المسيحية وتوضحها - على الرغم من التباين بين الأناجيل الأربعة دون ذكر إنجيل برنابا الذي منع من التداول لذكره علناً وصراحة وحدانية الله وآدمية عيسى عليه السلام وكونه رسولاً ونبياً - ويضاف إلى هذين رسائل الرسل الذين بشروا - أو كرزوا على حد تعبيرهم - بالدين المسيحي بعد صلب المسيح - وفقاً لمزاعمهم. وهؤلاء الرسل الذي تعتمد أناجيلهم من طرف الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان هي أناجيل متى، مرقس، لوقا ويوحنا.
ثانياً: ذكر الخروف ووصف الآلهة المسيحية به جاء على لسان يوحنا المعمدان عندما رأى السيد المسيح قادماً فقال: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم". وبالتالي فالمسيح هو الخروف الوارد ذكره في الكتاب المقدس، وبما أنه ابن الله، ويتقاسم معه الحكم واللاهوت، فهو أيضاً وصف ورسم للرب، فالمسيح ابن الله وأقنوم من الثالوث، وما ينطبق عليه ينطبق على الآب والروح القدس. هذا إن كان فهمي صحيحاً للثالوث.
ثالثاً: العلة في التضحية بالمسيح للتكفير عن خطية البشر. ولاحظ هنا أنه في الأساس لا يكفر عن خطايا البشر كلها، بل عن الخطيئة الوحيدة التي تسببت في إخراج آدم وزوجه من الجنة ونزولهما الأرض، وهي رغبتهما في الاستقلال عن إرادة الله بدافع من الشيطان (إبليس) أول من عصى الرب وتمرد عليه فحاول أن يكون بمستوى ابن الله المسيح وأن يحضر معهم جلسات تخطيط وتسيير أمور الكون في السماء فجاء على لسان إبليس في أشعياء 14 : 14 "أصعد فوق مرتفعات السحاب، اصير مثل العلي" وبالتالي فالخطيئة عظيمة لتقديرها الذات ورفض قوة وعمل الرب تكبراً عليه، وبالتالي فقد داخلت النفس البشرية نجاسة لا يقبلها الرب مطلقاً مهما تضمنت تقرباً بجسد طاهر ومغسول فقد خسر آدم محبة ربه ونعماءه الإلهية، وهذه الخطيئة التي بدأها إبليس وتبعه فيها الإنسان هي أصل كافة الشرور، فالرب ليس بشرير ولم يخلق شر مطلقاً. ولهذا تحتاج الإنسانية - من وجهة نظرهم - إلى مطهر للروح الإنسانية تعيدها إلى سيرتها الأولى نقية من التكبر والكبرياء على الرب فتعود إلى محبة الرب، ولكن يبقى السؤال: ما الذي يمكن لإنسان دنسته الخطية أن يفعله لينال رضى ومحبة الرب إن كان الرب رافضاً لأعماله طارداً إياه من رحمته؟ وهذا ما ورد في أشعياء 64 : 6 "وَقَدْ صِرْنَا كُلُّنَا كَنَجِسٍ وَكَثَوْبِ عِدَّةٍ كُلُّ أَعْمَالِ بِرِّنَا وَقَدْ ذَبُلْنَا كَوَرَقَةٍ وَآثَامُنَا كَرِيحٍ تَحْمِلُنَا" أو كما جاء في رومية 3 : 20 "لأَنَّهُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ كُلُّ ذِي جَسَدٍ لاَ يَتَبَرَّرُ أَمَامَهُ. لأَنَّ بِالنَّامُوسِ مَعْرِفَةَ الْخَطِيَّةِ"
وليتم تنقية البشرية من دنس الخطية، يجب أن تتحد مع الروح الإلهية النقية الخالصة على اعتبارها المصدر الوحيد للخير، وما عدا ذلك مصدر للشر والدمار والخراب فينقيهم حتى أن "الْخَطِيَّةَ لَنْ تَسُودَكُمْ لأَنَّكُمْ لَسْتُمْ تَحْتَ النَّامُوسِ بَلْ تَحْتَ النِّعْمَةِ" (رومية 6 : 14) وبالتالي فإن امتزاج ابن الرب بصفاته الإلهية (اللاهوت) بصفات الإنسانية من خلال أمه العذراء (الناسوت) يكون السبيل الوحيد للخلاص من الخطية ودنسها: " وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ (المسيح) فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ" (يوحنا 1: 12). يدرك المؤمن هبة التبنّى بالروح القدس: "لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَنْقَادُونَ بِرُوحِ اللهِ فَأُولَئِكَ هُمْ أَبْنَاءُ اللهِ. إِذْ لَمْ تَأْخُذُوا رُوحَ الْعُبُودِيَّةِ أَيْضاً لِلْخَوْفِ بَلْ أَخَذْتُمْ رُوحَ التَّبَنِّي الَّذِي بِهِ نَصْرُخُ: «يَا أَبَا الآبُ!». اَلرُّوحُ نَفْسُهُ أَيْضاً يَشْهَدُ لأَرْوَاحِنَا أَنَّنَا أَوْلاَدُ اللهِ. فَإِنْ كُنَّا أَوْلاَداً فَإِنَّنَا وَرَثَةٌ أَيْضاً وَرَثَةُ اللهِ وَوَارِثُونَ مَعَ الْمَسِيحِ. إِنْ كُنَّا نَتَأَلَّمُ مَعَهُ لِكَيْ نَتَمَجَّدَ أَيْضاً مَعَهُ" (رومية 8 : 14 - 17)، وهكذا يكون فداء المسيح قد أزال العقبة بين البشرية وبين الرب الذي سيعاود حبهم بعد زوال أثر الخطية ودنسها ومغفرة الخطية لمن جاء قبل موته التكفيري وإعادة فتح أبواب الجنة بعد إغلاقها بسقوط الإنسان وانحطاطه بفعل خطيته، وكل ما على الإنسان أن يؤمن وأن يرتبط فكراً وقلباً ووجداناً بالمسيح وفداءه العظيم للبشرية الضالة جمعاء ليدخل الجنة. ويبقى فقط أضداد المسيح في دينونة أبدية أو كما ذكر نصاً: "اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ (المسيح) لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللَّهِ" في يوحنا 3 : 36.
الآن وقد أوضحنا مصدر إثباتهم (العهدين القديم والجديد ورسائل الرسل المثبتة لديهم)، ووصف الخروف وأساس الديانة المسيحية في إرسال المسيح ابن الرب فدية للبشرية، أطرح التالي:
1- ألم يمكن للابن أن يتحد مع الإنسان فينقيها من آثام الخطية دون أن يتعذب؟ فهذا سؤال بديهي ما دام الرب - أو أياً من أقانيمه الثلاثة - شديد الرحمة بالإنسان والبشرية لدرجة البحث والتخطيط عن مخرج لها من آثار هذه الخطية.
2- ما الحكمة من موته على الصليب بغض النظر عن إرادته ورغبته في ذلك إن كان إلهاً وناسوته فقط سيموت؟ فهو في النهاية إله خلق الحياة كلها أبدي وجد من ماضي سحيق ومن قديم الأزل بما لا يستوعبه عقل آدمي.
3- من أين تنبع عقيدة التثليث واضعين في الاعتبار الاقتباسات التالية: فهذا الأمر لم يسمع به المسيحيين حتى دعوة كنيسة الإسكندرية إلى تأليه المسيح وإضفاء اللاهوت عليه، في مواجهة بدعة آريوس، وذكر ابن البطريق ما نصه: "كان يقول أن الأب وحده الله والابن مخلوق مصنوع ، وقد كان الأب إذ لم يكن الابن" وجاء في تاريخ الأمة القبطية "الذنب ليس على أريوس بل على فئات أخرى سبقته في إيجاد هذه البدع. فأخذ هو عنها. ولكن تأثير تلك الفئات لم يكن شديداً كما كان تأثير أريوس الذي جعل الكثيرين ينكرون سر الأُلوهية ، حتى أنتشر هذا التعليم وهم" وهو ما يدلل على أن هناك آخرين قد سبقوه إلى هذا وبسبب بدعة آريوس تم عقد مجمع نيقية الأول عام 325م لتقرير ألوهية المسيح من عدمها، فاجتمع فيه 2048 أسقفاً من مختلف البلدان بناء على طلب قسطنطين، وفيما يلي ملخص الشعب والآراء في ماهية المسيح وأمه والرب
- المريميون - نسبة إلى مريم العذراء - وقالوا أن المسيح وأمه آلهة من دون الأب
- سابليوس وشيعته وقالوا بانفصال شعلة نار من شعلة نار فلم تنقص إحداهما من الأخرى شيئاً
- البيان وشيعته: وآخرون قالوا بعدم حمل أمه به فقد مر بها كما يمر الماء من الميزاب
- بولس الشمشاطي بطريرك أنطاكية وشيعته ويسمون بوليقانيون وقالوا أنه ناسوت (إنسان) من لاهوت الأب فهو بشري في جوهره مصحوباً بالنعم الإلهية ولم يؤمنوا بكلمة الله ولا بروحه القدس
- مرقيون وشيعته: وقال بأنهم ثلاثة منفصلون، صالح وطالح وعدل بينهما
- بولس الرسول وشيعته: وهم من قالوا بألوهية المسيح
أقر قسطنطين قول بولس وجماعته - على الرغم من أنهم لا يشكلون إلا 318 قساً من أصل 2048 - في مجلس خاص فيذكر ابن البطريق: "وضع الملك للثلاثمائة والثمانية عشر أسقفاً مجلساً خاصاً عظيماً ، وجلس في وسطهم وأخذ خاتمه ، وسيفه ، وقضيبه. فدفعه إليهم وقال لهم : قد سلطتكم اليوم على مملكتي ، لتصنعوا ما ينبغي لكم أن تصنعوا مما فيه قوام الدين ، وصلاح المؤمنين ، فباركوا الملك ، وقلدوه سيفه ، وقالوا له : أظهر دين النصرانية ، وذب عنه ، ووضعوا له أربعين كتاباً فيها السنن والشرائع ، منها ما يصلح للملك أن يعلمه ويعمل به ، ومنها ما يصلح للأساقفة أن يعملوا به"
والآن إلى ما ورد بالكتاب المقدس ذاته بعيداً عن الشبهات التي تحيط المجامع والمذاهب والاختلافات: (يهوه هو الآب ويهوشوه هو الابن والمسيا هو المسيح Messiah في ترجمة الفاندايك"
1- "فأجابه يهوشوه أن أول كل الوصايا هي أسمع يا اسرائيل يهوه الهنا إله واحد" (مرقس 12: 29)
2- "ثم تكلم يهوه بجميع هذه الكلمات قائلا، أنا يهوه إلهك، الذي أخرجك من أرض مصر من بيت العبودية. لا يكن لك آلهة أخرى أمامي" (خروج 20: 1-3) وصفاً لصعود موسى النبي جبل سيناء وتلقيه تعاليم اليهودية
3- "انك قد رأيت لتعلم أن يهوه هو الإله. ليس آخر سواه" (تثنية 4: 35)
4- "اسمع يا إسرائيل يهوه إلهنا إله واحد" (تثنية 6: 4)
5- "لكن لنا إله واحد الآب الذي منه جميع الأشياء ونحن له، وسيد واحد يهوشوه المسيا الذي به جميع الأشياء ونحن به" (1 كورنثوس 8: 6)
6- "جسد واحد وروح واحد كما دعيتم أيضا في رجاء دعوتكم الواحد، سيد واحد، إيمان واحد، معمودية واحدة، إله وأب واحد للكل الذي على الكل وبالكل وفي كلكم" (أفسس 4: 4-6)
7- "هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويهوشوه المسيا الذي أرسلته" (يوحنا 17: 3)
8- "أنت تؤمن أن يهوه واحد، حسنا تفعل. والشياطين يؤمنون ويقشعرون" (يعقوب 2: 19)
9- "ولكن اريد أن تعلموا أن رأس كل رجل هو المسيا وأما رأس المرأة فهو الرجل ورأس المسيا هو يهوه" (1 كورنثوس 11: 3)
10- "كي يعطيكم إله سيدنا يهوشوه المسيا أبو المجد روح الحكمة والإعلان في معرفته" (أفسس1: 17)
11- "ونحو الساعة التاسعة صرخ يهوشوه بصوت عظيم قائلا إيلي إيلي لما شبقتني أي إلهي إلهي لماذا تركتني" (متى 27: 46)
12- "قال لها يهوشوه لا تلمسيني لاني لم اصعد بعد إلى ابي ولكن أذهبي إلى أخوتي وقولي لهم أني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يوحنا 20: 17)
13- "ولكن تأتي ساعة و هي الآن حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للأب بالروح والحق لان الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين له" (يوحنا 4: 23)
14- "أجاب يهوشوه أن كنت أمجد نفسي فليس مجدي شيئا أبي هو الذي يمجدني الذي تقولون أنتم أنه الهكم" (يوحنا 8: 54) في إقرار المسيح بحقيقة رب اليهود
15- "أم يهوه لليهود فقط أليس للأمم أيضا بلى للأمم أيضا" (رومية 3: 29) معلناً أن هذا الإله الواحد ليس لليهود فقط، بل لكل الأمم
وأكتفي بهذا القدر فذلك كفيل بتقويض ركائز الديانة المسيحية وعقيدتها ناسفة إياها من جذورها، وأسأل الله العلي القدير أن يهدينا الصراط المستقيم ويغفر لنا ذنوبنا ويجعله في ميزان حسناتنا وصلي اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات